Dec 6, 2014

Random Thought (43): People, They always catch the attention.

People always catch my attention.

Who they are, how they think, their beliefs, their perceptions, their attitude, their characters, their hidden and unhidden potentials, qualities and flaws.

It's always interesting for me to sit and watch & take notes. You just learn a lot!

Moreover, our human relationships; with all what's in it, with all their changes, their ups and downs. They just stimulate my curiosity.

And one of the most important thing I learned through watching this and going through a lot, is that it's always good to know where you stand in other people's lives.

You may be know it the tough way, most probably you'll only know it this way. It's hard, yes! But Life goes On, and nothing -absolutely Nothing- stands still. We always change.

But in same time, it is a good indication of how much effort you need to put in what relationship.

It's important! Because as my leader always tells me "it's absurd to put 99% effort in nothing not worthy of more than 60%... it's stupid". And as Yasmin Mogahed says, it's an "unhealthy attachment".

& we aren't stupid creatures; we aren't supposed to be!

I found out that I was giving my 99% to something not worthy of more than 1%!

Stupid, huh?! It is, yes! But the 1st step to solve a problem is to define it and then UP YOU GO!

& Add to that, that I wouldn't ever know how much I worth and how much myself needs my care if I didn't bump into this mistake.

Everything in its right timing for a wise reason we may or may not know.

But to this person, I thank you. I really do

And a last word, I truly wish you happiness and peace of mind. Let us pray for each other to get that soon :)

Aug 25, 2014

Random Thought (43): يقين.

لا أعلم كيف تعمل يد الله في الخفاء، لا أعلم كيف يدير الأمر وإلى ماذا سيصير أمري، لا أعلم أحياناً كثيرة ما الحكمة مما يتم.

لكن ثقتي أن يد الله التي تعمل في الخفاء لن تأتي إلا بالخير، حتى وإن كُنت أراه بنظرتي القاصرة ليس خيرا، تلك اليد ستأتي بالخير الكثير والرزق الوفير يوماً ما.. رزق الروح ورزق الجسد..

لن يتركني، لن يحوجني إلى غيره، سيغنيني من فضله وكرمه عمّن سواه.. سيرزقني رزقاً واسعاً.. سيرزقني البصيرة، وإن لم تكُن البصيرة، فسيرزقني الصبر..

لا أعلم ما يحدث حالياً.. لا أعلم كيف يدبّر ولا لأي أمرٍ يُدبّر، لكنّي أثق به.

Random Thought (42): لا تعبث مع الليث الجريح..

ما مات ببطأ، لا يعود إلا ببطأ؛ بل لا يعود أبدا.

وها هنا أنا اليوم، أُعلن وفاة تلك العلاقة. فقد ماتت موتاً بطيئاً على مدار أكثر من سنة ونصف.

يا لها من مدّة! إدراكها كان كفيلاً بالإفاقة، كان كفيلاً بصفعك على وجهك مُعلِناً أن حان الوقت للوقوف على أرض الواقع، كان كفيلاً لسماع صرخة الاستغاثة التي يُطلِقها قلبك  الجريح ونفسك الدامية التي قتلها هذا الشخص قتلاً بطيئاً مُعذِّباً إياهم في زنزانة وهم كنت تعيشه.

أتراه يضحك الآن؟ أتراه يستمتع بنشوة الانتصار؟ لكن أيُ انتصار هذا الذي يقوم على دموع المتألمين، وآلام الجرحى؟! إنّه انتصار مريض، لا يمكن أن يكون غير ذلك.

عندها يموت بداخلك جزء يصعب استعادته. لا أعرف كيف يوصَف، هو فقط يُحَس. لا تعُد حياتك بعده أبداً كما كانت. أبداً!

لا تعلم أيكتسب القلب قوة أم قسوة! في كلا الحالتين، لم يُعد هذا الكتاب المفتوح للجميع.

بل من أراد فتح الكتاب وقراءته عليه محاربة التنين! ذلك التنين الذي ينفذ ناراً حارقة عند أي محاولة للاقتراب.

فقدت ذلك الجزء من عفويتك وثقتك بحدسك. فقدت الثقة في البشر، فلم يعُد قلبك يتحمّل المزيد من الخذلان.

إنّه مُتعَب، مُرهَق، مُستَنزَف، وغاضب.. غاضب وحانق لأبعد الحدود.

وقلبٌ بهذة المواصفات، لا أنصحك بالإقتراب منّه حتى يستعيد عافيته.

لا تسأله لماذا يتألّم، لا تسأله لماذا يُحيط نفسه بهذا الغموض، فهذا الغموض هو خط دفاعه الوحيد في هذة اللحظة.

لا تسأله لماذا تغيّرت ملامحه، لماذا يختفي جماله الداخلي والخارجي.

لا تضع يدك على تلك الجروح، فهي لم تبرأ بعد.

فقد لا تسأله، ولا تحاول طرح حلول. لن يتقبّل.

ولا تكُن قاسياً عليه في نصيحتك، فاليوم يسكت وغداً ينفجر كالقنبلة، فآمن شرّه.

لا تدفعه للحركة، فهو لن يتحرّك إلا عند اللحظة التي يكون هو مستعداً فيها للحركة.

لا تحاول الكلام. فقد اجلس بجانبه صامتاً، استمع إلى سكوته، وحاوره بقلبك.

فالليث الجريح أخطر وأشد من الليث المُعافى، فاتعظ

Random Thought (41): تساؤل..

في الحديث معك، أعرفني جيداً..

لكن هناك لحظات، أخاف عليك وعلى نفسي منّي فأصمت وأبتعد..

يقتلني بعدك ويؤلمني، لكنّي أخشى قربك.. فهو إنذار برحيلك..

عجزتُ عن فهمك ولم أعد قادرة على بذل المجهود لأفهمك..

ألا تبذله أنتَ مرّة لي؟!

مرّة واحدة، مرّة واحدة فقط!

Random Thought (40): حسرات قلب..


لم أعُد أعلم من أنتَ.. منذ تلك اللحظة التي جلسنا فيها سوياً نتحدث.. لم يكن حديثاً عادياً.. بل كان توغُّلاً في أعماق كُلَّاً منّا داخل الآخر.. رأينا ما لم نُري أحداً من قبل..

أتذكر تفاصيل ملامحنا ونحن نتحدّث، أتذكر تفاصيل كل صوت وصدى كل كلمة.. لا، لم يكُن حديثاً عادياً..
انتهينا يومها، ورجعنا مُسرعين إلى كهوف أرواحنا، انزوينا في الركن البعيد الهادئ المُظلم، تلك المساحة التي نجد فيها الراحة والعزلة عمّا نؤمن أنّه يمكن أن يؤلمنا..

وتجدد اللقاء؛ بعد ثلاثة أشهر.. أحسسنا بتوقد الشوق إلى الحديث المُريح الذي اختبرناه طوال النصف السنة الماضية؛ أحسسنا بالحنين إلى ذلك الحُضن الذي يربت على قلوبنا المُتعبة.. اشتقنا إلى ذلك الشخص الذي يتوغّل في أعماقنا ويرى حقيقتنا دون أن ننبس بشفة على الرغم من خوفنا منّه..
وتكلّمنا.. وطال حديثنا..

ثم سكتنا وابتعدنا.. وتألّمنا..

ألِهذا ابتعدنا؟! ألِهذا هربنا؟! خِفنا أن يرانا أحد مُجرّدين، ارتعدنا خوفاً وفزعاً أن استطاع كُلّا منا اختراق ذلك الحاجز القلبي الذي نضعه حولنا.. ذلك الحاجز الذي بنيناه بعد تعب وعناء وجروح ودموع ووجع كثير؛ ذلك الحاجز الذي أقسمنا ألا يخترقه أحد وألا نسمح لأحد أن يقترب منّه في الأساس..

فتحنا أبوابه على مصرعيها ولم نُحِس إلا بعدها، أدركنا أننا نكسنا وعدَنا وقَسَمَنا؛ فآثرنا أن ندوس قلوبنا ورغباتنا في الالتحام سوياً بأقدامنا وسحقناها حتى بكت بدل الدموع دماً..

آثرنا الشعور بالألم على أن نفتح قلوبنا مرّة أخرى.. حتى ولو عرفنا داخلنا أنّ ذلك الشخص راحة وسكينة لنفوسنا..

سحقناها ومضينا قدماً.. نتكلّم بدون كلمات، نتحدّث في صمت، نبتعد في صمت، نتألّم في صمت... نرى عزاءنا في كلماتٍ نقرأها من الحين إلى الآخر.. سواءًا لنا أو لمن نرى كِلانا في كتاباته.. يُثلِج نفوسنا، يهدّئ من روعة حسرات قلوبنا..

لم أعد أقوى على الإقتراب منك بعد الآن.. لم أعد أحتمل هذة العودة لأنّي أصبحت على يقين أنّها عودة مؤقتة سُرعان ما تنتهي برحيل مؤلم وابتعاد وصمت أكثر إيلاماً..

هربتُ منك ومن عالمك ومن العالم المُشترك بيننا.. 
يحثّني الكثيرون على الرجوع، وآخرون ينصحوني بالهروب لفترة.. يقولون أنّ عليَّ استجماع قواي المُبعثرة، واسترداد حكمتي الضائعة، وتضميد جراح روحي المؤلمة..

سأبقى بعيدة، لن آتي.. لن آتي وآخذ الخطوة الأولى كما كنت أفعل دائماً؛ لا، لن أُرهِق قلبي بالاهتمام بك؛ فلقد ضحّى من أجلى بالكثيروحان الوقت كي أهتم به بعد معركته معك..

سأستجمع قواي، واسترد حكمتي وأُضمد جراحي؛ وأمضي إلى غير رجعة..

من يهتم بي، سيعرف كيف يجدني.. أمّا من لا يهتم، فأنا لن أهتم كذلك..

ذلك الهروب.. لا أعلم آسمّيه "هروب" أم "تصحيح مسار"؟!

لا يهم.. المُهم، أنّي سأبتعد.. لعلَّ الله يجعل فيه الشفاء النفسي والسكينة الروحية في محاولتي للرجوع إليه وأنا تلك الأَمَة التي قرّبت منك وبعدت عنّه..

لستُ حزينة منك ولا عليك.. إنّما أُشفِقُ على نفسي.. وألوم عليها أن تركتك تفعل بها ما فعلت.. لا أملك إلا أن أقول سامحك الله.. أراح الله من أراح القلوب، وسامحَ الله من أتعبها..

Jun 15, 2014

Random Thought (39): زواج عباد الرحمن.

وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ... 

أُولَئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا...

كثيراً منّا من يدعو هذا الدعاء، بس تعالى خُد بالك من "بما صبروا" في الآية اللي بعدها كده...

كُلّنا عايزين زواج صالح وأولاد صالحين مُصلحين يعبدون الله ويُقرّون أعيننا في الدنيا ويرفعوا راسنا ونبقى فخورين بإنجازنا سواء الزواج السعيد أو الولد الصالح... ومش بس كده، إن ربنا يجعلنا أئمة للناس، نبقى Role Model لباقي البشر... محدّش مش عايز يبقى قدوة على الأقل لأولاده.

بس لو حضرتك/حضرتِك فاكرين الموضوع بسيط وسهل والموضوع شوية لوعة وحب واشتياق هيعمل زواج ناحج و"صادق" وصالح ومُصلِح، يبقى الله يكرمكم بلاش منّه! 

الزواج تشريف وتكليف! إن ربنا يحط في إيدك مسئولية إنّك تُخرِج لهذة الأمّة قدوة وفرد عامل فيها مؤثِّر، دي حاجة في مُنتهى القوّة!

تشريف، إنّه أنعم عليك أنتَ شخصياً بالحصانة والهداية إنّ مش عايزك تقع في حاجة حرام وإنّك تعمل كل اللي أنتَ عايزه بالشكل الذي يُرضيه.. فبدل ما تعملها وتاخد لوكشة سيئات، اقلبها حسنات! والواحد ما بيصدّق يا عم يلاقي فسفوسة يمسك فيها بإيده وسنانه! 

تشريف، إنّه يحطّك في مقام تفريج كرب عن حد أو ضيق عن شريك حياتك أو إدخال السرور إلى قلبه وستره ومساعدته في قضاء حاجاته وإعانته كصحبة صالحة... "أحب الأعمال إلى الله"..

تشريف، لأنّ "مقامك حيثُ أقامك" وإن ربنا حط مسئولية زي دي في إيدك يعني أنتَ مقامك عنده عالي أوي! 

والدلائل على ذلك كثيرة.. وأنتم أعلم بها منّي... بس يكفي إن واحد من اللي ربنا أقسم إنّه هيساعده هو الراجل اللي عايز يتزوّج بالحلال ويُريد العفاف... 

بس تكليف بقى يا حضرت! 

أصل لو فرّطت في أهميّة هذة المسئولية، هتيجيب عكس كل اللي أنتَ عايزه... وشيل وزرك ووزر ولادك وزر اللي جاي بعده!.. خلّي بالك يا برنس! 

وهنا تأتي "بما صبروا" علشان تقول لك، إن الموضوع محتاج جُهد ومثابرة وجهاد نفس وصبرٌ جميل وثقة ويقين في الله! ونتيجة ذلك الغرفة "الجنّة عالية المقام" 

أصل دي من مواصفات عباد الرحمن يعني، مش أي حد! 

May 15, 2014

Random Thought (38): Passion

Passion is that one thing that takes your breath away... It's what gets you out of whatever bad mood you are in to an extremely sunny and Energetic mood just hearing about it..

Believe me, that feeling worth a lot!


#FindYourPassion

Random Thought (37): Signs..?

When you ask sincerely for guidance, he sends you signs..

They will sound so clear in front of your eyes, coming out from all directions, that you won't actually believe they are coming just like that...!

#Focus And Don't ignore them! Have the courage to follow them... Have the courage to believe that you have a distinguished path to follow, and it's may be not what you are in now..

It's the call of duty... And you won't regret anything in your life like you will do if you let them pass you by!

#Passion

Random Thought (35): They Change.

People change..

They change everyday, every hour, every minute, every second and every single fraction of it... And so do our relationships with them..

That's a fact we need to accept and deal with.. :)

Random Thought (36): Are they Replaceable?

All the way in our life, we lose something or someone in a way or another, death, being apart, a fight... etc. and we are left hollow inside, drown in thinking and in sorrow of our loss; feeling that they left a place that it is irreplaceable.

Well, I believe Nothing is irreplaceable...Everything and Everyone can be replaced; but how and when it's replaced? depends on how attached you were to that thing or person.

Everything SHOULD be replaceable! You Should believe in that!Or else we'll be contradicting with our core belief that there is no GOD but ALLAH, having no partners.

It chocked me when I knew what "ILLAH" means! it means someone you always think about, something or someone you are attached to, someone you always turn to when you are in trouble, is someone or something that you keep dearly in your heart and life and nothing or no one else.

If you thought about it, that's a pretty scary concept!

#Dont_Be_Sad #Only_Him_Left #ما_دائم_إلا_هو #Random_Thought #attachements

Jan 10, 2014

Random Thought (31): متخنقوش على بعض!



دائماً ما يستوقفني موقف السيدة خديجة من اختلاء سيدنا محمد صلّى الله عليه وسلام بنفسه في غار حراء للتعبُّد مدّة أربعين يوماً!

يعني تخيّلوا كده واحدة زوجها مسافر وسايبها شهر و10 أيام، مش كام يوم أو أسبوع أو أسبوعين.. ومش سايبها شُغل مثلاً، ده سايبها وسايب الدنيا كلّها للابتعاد عن الناس والتفكُّر والتعبُّد...

مش بس كده! دي كمان كانت بتساعده وتشجّعه لغاية ما يرجع، ولمّا يرجع تستقبله بحفاوة بالغة وحب وابتسامة، مش "كنت فين يا أستاذ؟!" والبوز ممتد شبرين وكل شوية تليفونات ومسجات وتبعث له "أنتَ فين؟ طب عامل إيه؟ طب بتعمل إيه؟"... وفي نفس الوقت، هو كان بيحبّها إزّاي ويعاملها إزّاي و"يشاركها" في حياته إزّاي... ولا الاثنين برضو، بايعين بعض، ويلّا كل واحد فينا في حاله!

أكيد كانت بتشتاق له وهو يشتاق لها، أصل حبّهم مكنش عادي يعني بس الاثنين فهموا احتياجات بعض.. وإنّ كل واحد محتاج مساحة شخصية لوحده... وإنّه زي ما بيقول كتاب Men from Mars and Women from Venus، محتاج يدخل كهفه لفترة... والأسباب كثيرة تتعدد...

بس الأهم، إنّه شريكه مُتفهِّم بل يُعينه على ذلك! فيزداد تقديرهم لبعض، ويزداد شوقهم لبعض، وتزداد الألفة والمودة وتفضل موجودة دائماً، وتلاقيهم دائماً بعد الفترة دي يرجعوا لبعض أفضل مما تركوا بعض عليه؛ لأن كل واحد فيهم "شَحَن"..

لأنهم بيقدّروا بعض كـ"إنسان" قبل كونه "شريك"...

لو فهمنا الكلمتين دول وطبّقناهم، هنرتاح ونريّح

متخنقوش على بعض بقى! D:

دمتم سالمين مبسوطين

#زواج #سكن #سكينة #ألفة #مودة #رحمة #تفاهم #تفهُّم

Random Thought (34): عامٌ جديد..

عامٌ جديد وصباحٌ جديد ويومٌ جديد.. تنساب دقاته كانسياب الرمال من بين أصابعك.. تستوقفك سرعتها، تستعجبها! ولكنها حقيقة لا يمكن إنكارها..

تهروِل الدقائق بالمرور، وأحياناً تشعر أنها تمر كالدهر.. لكنّها في الآخر تمر.. بحلوها ومُرها، بخيرها وشرّها..

لكنّ، لحظة! ما أدراك أنتَ بخيرها وشرِّها؟! أنت تدرك الحلو والمر، لكن ليس ما هو خير وشر لك.. فعقلك المحدود لا يسع حكمةُ الإله الواسعة

فقط تثق فيه وتسعى، وتُحسِن فيما أقامك فيه، تُحسِن استغلال هذة الفرصة التي أُعطِيَت لك، فغيرك يتمنّى الحصول على مثلها ولو للحظة.. هذا كل ما علينا فعله..

يومٌ جديد وعلى عملنا ونوايانا شهيد، فلنغتنمه فإنّه لا يعود..

صباح الخير

#سعي

Random Thought (33): وتتحطّم الأأصنام..

وتتحطّم الأصنام واحداً تِلوَ الآخر، لتعلم أنّه لا إله إلا هو حقاً وصِدقا.. 

لتعلم علم اليقين وترى عين اليقين وتتأكّد حق اليقين أنّك من روحه وله وإليه :)

#تربية_إلهية


Random Thought (32): عجيب ذلك الصمت..

عجيبٌ ذلكَ الصمتُ بين بعض الأشخاص.. ذلك الصمت المُتكلّم بأبلغ مما تستوعِبُ الكلمات.. ذلك الصمت الذي علوُّه يفوق صوت الكلام.. لا تتحدّثان بل تصمتان وتستمعان.. تتواصل أفكاركما وخواطركما واحدةً تِلوَ الأخرى دون أن ينبّس أحدكما ببنت شِفاه... عجيبّ! حقاً عجيب..

عجيبٌ أن تجد شخصاً في كتاباتِ آخر؛ ليس فقط تجده، بل تفهمه من خلال هذة الكلمات التي يسطرها الكاتب.. تحمل لكَ ردود بعض أسئلتك وخواطرها، فتُسكِنها.. لا تُخفيها، وإنّما تُهدّئ من روعها وحدتها..


تودُّ أنتَ لو حصلت على تلك الإجابات بنفسك من ذلك الشخص الآخر، ولكن صعبٌ.. صعبٌ للغاية.. فتجد نفسك مُنكبّاً على قراءة تلك الكتابات وتغوص فيها قلباً وقالباً، روحاً وعقلاً؛ لعلّك تفهم... حتى تجد نفسك تبتسم وتصمت أكثر وأكثر في حضرة هذا الحِوار بين الخواطر والكلمات..