تعرضت لمواقف كثيرة في حياتي جعلت من الصعب أن أثق بسهولة في الناس و أدخلهم إلى حياتي كما كنت أفعل
بنيت سورا عاليا ضخما حول قلبي... حول نفسي... حول مشاعري
وضعت عليه عقلي و ذكراياتي حارسا قويا شديدا يمنع أي أحد من الاقتراب
و لكن ما كنت أخشاه، حدث
و ها قد جاء بعض الأشخاص يطرقون الباب
فهل أفتح لهم؟
هل أُنحّي هذا الحارس جانبا و أسمح له بفتح باب قلبي مجددا؟
هل يا تُرى هم "بيّاع اللبن" الذي يأتي بالخير معه أم هم "الريح العاصفة" التي تُطيح بكل ما أمامها و تتركه مكسورا، ممزقا، مجروحا؟
لا أعلم!
و لكن في قرارة نفسي، أتمنّى من كل قلبي أن يكون ذلك الذي يطرق الباب هو
"بيّاع اللبن"
nice one ya maay :)
ReplyDeleteبس متنسيش حاجة :) القلب المؤمن جدا بربنا ربنا بيبعتله بائعي اللبن دائما :) حتى لو جاءت ريح عاصف فـربنا بيديه قوة احتمال بسبب إيمانه :)